منتديات جنة النعيم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هلا وغلا بزوارنا الكرام
شرفتونا وانستونا بدخولكم المنتدي تصفح المنتدى بكل حريا
واذا احببت ان تسجل عضويتك معنا فيامرحبا بك
أدارة منتديات جنة النعيم
منتديات جنة النعيم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هلا وغلا بزوارنا الكرام
شرفتونا وانستونا بدخولكم المنتدي تصفح المنتدى بكل حريا
واذا احببت ان تسجل عضويتك معنا فيامرحبا بك
أدارة منتديات جنة النعيم
منتديات جنة النعيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Hot Pink
 Sharp Pointer

 

 من ادعية الإمام السجاد عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الحسين
رئيس المشرفين
رئيس المشرفين
عاشق الحسين


ذكر
عدد المشاركات : 4483
احترام القوانين :
من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Left_bar_bleue100 / 100100 / 100من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Right_bar_bleue

الهواية : من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Unknow11

الورقة الشخصية
النقاط: 10

من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: من ادعية الإمام السجاد عليه السلام   من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام I_icon_minitimeالجمعة مايو 29, 2009 2:34 pm

وَكانَ مِنْ دُعائِهِ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي الصَّلوةِ عَلى أَتْباعِ الرُّسُلِ وَمُصَدِّقيهِمْأَللّهُمَّ وَأَتْباعُ الرُّسُلِ، وَمُصَدِّقوهُمْ مِنْ أَهْلِ الاَْرْضِ بِالْغَيْبِ، عِنْدَ مُعارضَةِ الْمُعانِدينَ لَهُمْ بِالتَّكْذيبِ، وَالاْشْتِياقِ إِلَى الْمُرْسَلينَ بِحَقائِقِ الاْيمانِ، في كُلِّ دَهْر وَزَمان أَرْسَلْتَ فيهِ رَسُولاً، وَأَقَمْتَ لاَِهْلِهِ دَليلاً، مِنْ لَدُنْ آدَمَ إِلى مُحَمَّد صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، مِنْ أَئِمَّةِ الْهُدى، وَقادَةِ أَهْلِ التُّقى، عَلى جَميعِهِمُ السَّلامُ، فَاذْكُرْهُمْ مِنْكَ بِمَغْفِرَة وَرِضْوان.
أَللّهُمَّ وَأَصْحابُ مُحَمَّد، خَاصَّةً الَّذينَ أَحْسَنُوا الصَّحابَةَ، وَالَّذينَ أَبْلَوُا الْبَلاءَ الْحَسَنَ في نَصْرِهِ، وَكانَفُوهُ، وَأَسْرَعُوا إِلى وِفادَتِهِ، وَسابَقُوا إِلى دَعْوَتِهِ، وَاسْتَجابُوا لَهُ، حَيْثُ أَسْمَعَهُمْ حُجَّةَ رِسالاتِهِ، وَفارَقُوا الاَْزْواجَ وَالاَْوْلادَ في إِظْهارِ كَلِمَتِهِ، وَقاتَلُوا الاْباء وَالاَْبْناءَ في تَثْبيتِ نُبُوَّتِهِ، وَانْتَصَرُوا بِهِ، وَمَنْ
كانُوا مُنْطَوينَ عَلى مَحَبَّتِهِ، يَرْجُونَ تِجارَةً لَنْ تَبُورَ في مَوَدَّتِهِ، وَالَّذينَ هَجَرَتْهُمُ الْعَشائِرُ إِذْ تَعَلَّقُوا بِعُرْوَتِهِ، وَانْتَفَتْ مِنْهُمُ الْقَراباتُ إِذْ سَكَنُوا في ظِلِّ قَرابَتِهِ، فَلا تَنْسَ لَهُمُ اللّهُمَّ ماتَرَكُوا لَكَ وَفيكَ، وَأَرْضِهِمْ مِنْ رِضْوانِكَ، وَبِما حاشُوا الْخَلْقَ عَلَيْكَ، وَكانُوا مَعَ رَسُولِكَ دُعاةً لَكَ إِلَيْكَ، وَاشْكُرْهُمْ عَلى هَجْرِهِمْ فيكَ دِيارَ قَوْمِهِمْ، وَخُرُوجِهِمْ مِنْ سَعَةِ الْمَعاشِ إِلى ضيقِهِ، وَمَنْ كَثَّرْتَ في إِعْزازِ دينِكَ مِنْ مَظْلُومِهِمْ.
أَللّهُمَّ وَأَوْصِلْ إِلَى التّابِعينَ لَهُمْ بِإِحْسان، الَّذينَ يَقُولُونَ: (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلاِِخْوانِنَا الَّذينَ سَبَقُونا بِالاِْيمانِ) خَيْرَ جَزائِكَ، الَّذينَ قَصَدُوا سَمْتَهُم، وَتَحَرَّوْا وِجْهَتَهُمْ، وَمَضَوْا عَلى شاكِلَتِهِمْ، لَمْ يَثْنِهِمْ رَيْبٌ في بَصيرَتِهِمْ، وَلَمْ يَخْتَلِجْهُمْ شَكٌّ في قَفْوِ آثارِهِمْ، وَالاِْئْتِمامِ بِهِـدايَةِ مَنـارِهِمْ، مُكـانِفيـنَ وَمُـوازِرينَ لَهُمْ، يَدينُونَ بِدينِهِمْ، وَيَهْتَدُونَ بِهَدْيِهِمْ، يَتَّفِقُونَ عَلَيْهِمْ، وَلا يَتَّهِمُونَهُمْ فيما أَدَّوْا إِلَيْهِمْ.
أَللّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى التّابِعينَ مِنْ يَوْمِنا هذا إِلى يَوْمِ الدّينِ، وَعَلى أَزْواجِهِمْ، وَعَلى ذُرِّيّاتِهِمْ، وَعَلى مَنْ أَطاعَكَ مِنْهُمْ،
صَلاةً تَعْصِمُهُمْ بِها مِنْ مَعْصِيَتِكَ، وَتَفْسَحُ لَهُمْ في رِياضِ جَنَّتِكَ، وَتَمْنَعُهُمْ بِها مِنْ كَيْدِالشَّيْطانِ، وَتُعينُهُمْ بِها عَلى مَا اسْتَعانُوكَ عَلَيْهِ مِنْ بِرٍّ، وَتَقيهمْ طَوارِقَ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ، إِلاّ طارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْر، وَتَبْعَثُهُمْ بِها عَلَى اعْتِقادِ حُسْنِ الرَّجاءِ لَكَ، وَالطَّمَعِ فيما عِنْدَكَ، وَتَرْكِ التُّهْمَةِ فيما تَحْويهِ أَيْدِي الْعِبادِ، لِتَرُدَّهُمْ إِلَى الرَّغْبَةِ إِلَيْكَ، وَالرَّهْبَةِ مِنْكَ، وَتُزَهِّدَهُمْ في سَـعَةِ الْعاجِـلِ، وتُحَبِّبَ إِلَيْهِـمُ الْعَمَـلَ لِلاْجِلِ، وَالاْستِعْدادَ لِما بَعْدَ الْمَوْتِ، وَتُهَوِّنَ عَلَيْهِمْ كُلَّ كَرْب يَحِلُّ بِهِمْ يَوْمَ خُرُوجِ الاَْنْفُسِ مِنْ أَبْدانِها، وَتُعافِيَهُمْ مِمّا تَقَعُ بِهِ الْفِتْنَةُ مِنْ مَحْذُوراتِها، وَكَبَّةِ النّارِ، وَطُولِ الْخُلُودِ فيها، وَتُصَيِّرَهُمْ إِلى أَمْن مِنْ مَقيلِ الْمُتَّقينَ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنين الروح
مشرفة الفئة الثالثة
مشرفة الفئة الثالثة
حنين الروح


انثى
عدد المشاركات : 2293
الموقع : يعني ناوين تزوروني
العمل/الترفيه : طالبه بالثنويه
احترام القوانين :
من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Left_bar_bleue100 / 100100 / 100من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Right_bar_bleue

الهواية : من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Sports10

من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ادعية الإمام السجاد عليه السلام   من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام I_icon_minitimeالجمعة مايو 29, 2009 9:08 pm

سلام الله عليك ياامام
تسلم يمناك اخووي
ابو امال كل الخير فيك
الله يطول في عمرك ويجزيك كل خير
الله يزيدك علما وعملا
اسكنك الله في اعلى جناته
جزاك الف خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق الحسين
رئيس المشرفين
رئيس المشرفين
عاشق الحسين


ذكر
عدد المشاركات : 4483
احترام القوانين :
من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Left_bar_bleue100 / 100100 / 100من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Right_bar_bleue

الهواية : من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Unknow11

الورقة الشخصية
النقاط: 10

من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ادعية الإمام السجاد عليه السلام   من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام I_icon_minitimeالسبت مايو 30, 2009 2:59 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق الحسين
رئيس المشرفين
رئيس المشرفين
عاشق الحسين


ذكر
عدد المشاركات : 4483
احترام القوانين :
من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Left_bar_bleue100 / 100100 / 100من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Right_bar_bleue

الهواية : من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Unknow11

الورقة الشخصية
النقاط: 10

من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: من ادعية الإمام السجاد عليه السلام   من ادعية  الإمام  السجاد عليه السلام I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 10, 2009 10:14 pm

أَللّهُمَّ وَأَتْباعُ الرُّسُلِ، وَمُصَدِّقوهُمْ مِنْ أَهْلِ الاَْرْضِ بِالْغَيْبِ، عِنْدَ مُعارضَةِ الْمُعانِدينَ لَهُمْ بِالتَّكْذيبِ، وَالاْشْتِياقِ إِلَى الْمُرْسَلينَ بِحَقائِقِ الاْيمانِ، في كُلِّ دَهْر وَزَمان أَرْسَلْتَ فيهِ رَسُولاً، وَأَقَمْتَ لاَِهْلِهِ دَليلاً، مِنْ لَدُنْ آدَمَ إِلى مُحَمَّد صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، مِنْ أَئِمَّةِ الْهُدى، وَقادَةِ أَهْلِ التُّقى، عَلى جَميعِهِمُ السَّلامُ، فَاذْكُرْهُمْ مِنْكَ بِمَغْفِرَة وَرِضْوان.
أَللّهُمَّ وَأَصْحابُ مُحَمَّد، خَاصَّةً الَّذينَ أَحْسَنُوا الصَّحابَةَ، وَالَّذينَ أَبْلَوُا الْبَلاءَ الْحَسَنَ في نَصْرِهِ، وَكانَفُوهُ، وَأَسْرَعُوا إِلى وِفادَتِهِ، وَسابَقُوا إِلى دَعْوَتِهِ، وَاسْتَجابُوا لَهُ، حَيْثُ أَسْمَعَهُمْ حُجَّةَ رِسالاتِهِ، وَفارَقُوا الاَْزْواجَ وَالاَْوْلادَ في إِظْهارِ كَلِمَتِهِ، وَقاتَلُوا الاْباء وَالاَْبْناءَ في تَثْبيتِ نُبُوَّتِهِ، وَانْتَصَرُوا بِهِ، وَمَنْ

كانُوا مُنْطَوينَ عَلى مَحَبَّتِهِ، يَرْجُونَ تِجارَةً لَنْ تَبُورَ في مَوَدَّتِهِ، وَالَّذينَ هَجَرَتْهُمُ الْعَشائِرُ إِذْ تَعَلَّقُوا بِعُرْوَتِهِ، وَانْتَفَتْ مِنْهُمُ الْقَراباتُ إِذْ سَكَنُوا في ظِلِّ قَرابَتِهِ، فَلا تَنْسَ لَهُمُ اللّهُمَّ ماتَرَكُوا لَكَ وَفيكَ، وَأَرْضِهِمْ مِنْ رِضْوانِكَ، وَبِما حاشُوا الْخَلْقَ عَلَيْكَ، وَكانُوا مَعَ رَسُولِكَ دُعاةً لَكَ إِلَيْكَ، وَاشْكُرْهُمْ عَلى هَجْرِهِمْ فيكَ دِيارَ قَوْمِهِمْ، وَخُرُوجِهِمْ مِنْ سَعَةِ الْمَعاشِ إِلى ضيقِهِ، وَمَنْ كَثَّرْتَ في إِعْزازِ دينِكَ مِنْ مَظْلُومِهِمْ.
أَللّهُمَّ وَأَوْصِلْ إِلَى التّابِعينَ لَهُمْ بِإِحْسان، الَّذينَ يَقُولُونَ: (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلاِِخْوانِنَا الَّذينَ سَبَقُونا بِالاِْيمانِ) خَيْرَ جَزائِكَ، الَّذينَ قَصَدُوا سَمْتَهُم، وَتَحَرَّوْا وِجْهَتَهُمْ، وَمَضَوْا عَلى شاكِلَتِهِمْ، لَمْ يَثْنِهِمْ رَيْبٌ في بَصيرَتِهِمْ، وَلَمْ يَخْتَلِجْهُمْ شَكٌّ في قَفْوِ آثارِهِمْ، وَالاِْئْتِمامِ بِهِـدايَةِ مَنـارِهِمْ، مُكـانِفيـنَ وَمُـوازِرينَ لَهُمْ، يَدينُونَ بِدينِهِمْ، وَيَهْتَدُونَ بِهَدْيِهِمْ، يَتَّفِقُونَ عَلَيْهِمْ، وَلا يَتَّهِمُونَهُمْ فيما أَدَّوْا إِلَيْهِمْ.
أَللّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى التّابِعينَ مِنْ يَوْمِنا هذا إِلى يَوْمِ الدّينِ، وَعَلى أَزْواجِهِمْ، وَعَلى ذُرِّيّاتِهِمْ، وَعَلى مَنْ أَطاعَكَ مِنْهُمْ،
صَلاةً تَعْصِمُهُمْ بِها مِنْ مَعْصِيَتِكَ، وَتَفْسَحُ لَهُمْ في رِياضِ جَنَّتِكَ، وَتَمْنَعُهُمْ بِها مِنْ كَيْدِالشَّيْطانِ، وَتُعينُهُمْ بِها عَلى مَا اسْتَعانُوكَ عَلَيْهِ مِنْ بِرٍّ، وَتَقيهمْ طَوارِقَ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ، إِلاّ طارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْر، وَتَبْعَثُهُمْ بِها عَلَى اعْتِقادِ حُسْنِ الرَّجاءِ لَكَ، وَالطَّمَعِ فيما عِنْدَكَ، وَتَرْكِ التُّهْمَةِ فيما تَحْويهِ أَيْدِي الْعِبادِ، لِتَرُدَّهُمْ إِلَى الرَّغْبَةِ إِلَيْكَ، وَالرَّهْبَةِ مِنْكَ، وَتُزَهِّدَهُمْ في سَـعَةِ الْعاجِـلِ، وتُحَبِّبَ إِلَيْهِـمُ الْعَمَـلَ لِلاْجِلِ، وَالاْستِعْدادَ لِما بَعْدَ الْمَوْتِ، وَتُهَوِّنَ عَلَيْهِمْ كُلَّ كَرْب يَحِلُّ بِهِمْ يَوْمَ خُرُوجِ الاَْنْفُسِ مِنْ أَبْدانِها، وَتُعافِيَهُمْ مِمّا تَقَعُ بِهِ الْفِتْنَةُ مِنْ مَحْذُوراتِها، وَكَبَّةِ النّارِ، وَطُولِ الْخُلُودِ فيها، وَتُصَيِّرَهُمْ إِلى أَمْن مِنْ مَقيلِ الْمُتَّقينَ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من ادعية الإمام السجاد عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنة النعيم  :: احديث اهل البيت الاطهار,فتاوة العلماء,كتب متنوعه :: جنة الادعية والزيارت-
انتقل الى: